رحمهم الله

سيد حسين كان ممن يرسمون البسمة على الشفاه اينما حل وارتحل تمتع بخصوصية مع معظم أبناء جيله من العائلة وخارجهاوكان مثالاً يحتذى في دماثة الخلق وحب الناس وهذه الصفة اختص بها حتى داخل محيط الأسرة عانى من نوبات تكسر الدم  المنجلي ورفض أن تكون عائقاً له للتمتع بجمال الحياة وطيب عشرة المجتمع انهى دراسته الثانوية عام 1409 والتحق بداية عام 1410 بجامعة الملك سعود بالرياض لكن قضاء الله وقدره حال دون إكماله لعامه الأول بالجامعة فكانت وفاته في 21/8/1410 وقد خلف رحيله حزناً وأسى لدى عائلته ومحبيه  
وخلال الثلاثون عاماً مازال ذكره الطيب عند أفراد العائلة والمجتمع فرحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته